سورة إبراهيم
صفحة 358
- الجزء 2
  أي عذر عند الله سبحانه وتعالى يوم القيامة، فقد بلغتهم الحجج، وقد أعذرهم وأنذرهم وحذرهم على لسان نبيه ÷ الذي عرفوا صدقه وأمانته حتى أنه اشتهر بينهم بلقب الصادق الأمين مع ما أيده الله تعالى به من الآيات البينات والحجج الواضحة والبراهين القاطعة للأعذار.
  * * * * *