دلائل الانقلاب والثورة على دولة النبي محمد ÷
  ٦٨٤ - ما هو الدليل الذي تستندون إليه في ضلال الزيدية وسائر فرق الشيعة؟
  ٦٨٥ - هل هو الغلو في حب علي حتى فضلوه على أبي بكر وعمر، وحتى قالوا إنه الأولى بالخلافة منهما؟
  ٦٨٦ - الشيعة يرون أن ذلك هو الحق والهدى الذي جاء به الإسلام، فمن أين كان ذلك غلواً عندكم؟
  ٦٨٧ - ولماذا يكون تفضيل الشيعة لعلي على أبي بكر غلواً؟ ولماذا لا يكون تفضيلكم لأبي بكر على علي غلواً؟
  ٦٨٨ - لماذا تركتم العمل بحديث علي بن أبي طالب: أنه لا يحبه إلا مؤمن، ولا يبغضه إلا منافق؟
  ٦٨٩ - هل ذلك لأنه غير صحيح، فقد رواه مسلم في صحيحه؟
  ٦٩٠ - هل تركتم العمل بالحديث تديناً أم تعنتاً؟ أم لغير ذلك؟
  ٦٩١ - كيف استقام في دينكم أن العمل بالحديث ضلال، وأن الهدى هو في العمل على خلافه؟
  ٦٩٢ - أليس من لوازم الإيمان وشروطه تصديق النبي ÷ فيما جاء به، والسمع والطاعة في ما أمر به ونهى عنه؟
  ٦٩٣ - كيف تأمرون الناس بالتمسك بسنة الرسول ÷ وأنتم تتركونها؟
  ٦٩٤ - ماذا تجيبون على من قال لكم: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ}[البقرة: ٤٤]، {لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ٢ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ٣}[الصف]؟
  ٦٩٥ - ألم تعلموا أن الله تعالى استنكر على اليهود فقال سبحانه: {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ}[البقرة ٨٥]؟
  ٦٩٦ - في البخاري حديث «سباب المسلم فسوق وقتاله كفر»، وفي الحديث المشهور: «لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض» - لماذا