لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

في الشرك والتبرك

صفحة 182 - الجزء 1

  ٩٥٥ - وإذا كان بدعة، فهل هي من الهدى أم من الضلال؟

  ٩٥٦ - لماذا يرمي الوهابيون الشيعة بالبدع والضلال، وينسون أنفسهم وما هم فيه من البدع والضلال؟!

  ٩٥٧ - لماذا يغالون في تزكية أنفسهم؟

  ٩٥٨ - ما هو المراد بقوله تعالى: {فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى}⁣[النجم ٣٢]؟

  ٩٥٩ - لماذا يرمون الشيعة من بعد بالضلال والشرك والرفض و ... الخ؟ هل في كتاب الله أو سنة رسوله ÷ ما يدل على ذلك؟ أم أنهم يأخذون تلك الأحكام من مشائخهم أو أسلافهم؟

  · أهل السنة يبالغون في حب أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وهؤلاء في الدرجة الأولى، والشيعة يبالغون في حب علي وفاطمة والحسن والحسين وهؤلاء في الدرجة الأولى، والكل من الصحابة:

  ٩٦٠ - فكيف يفرق أهل السنة بين أربعتهم وبين أربعة الشيعة؟

  ٩٦١ - هل جاءهم من الله أو رسوله أن حب أربعتهم إيمان، وحب أربعة الشيعة ضلال؟ فأين الدليل؟

  ٩٦٢ - وبِغَضّ النظر عن الأدلة، أليس أربعة الشيعة أفضل؛ لأن لهم فضلين فضل الصحابة وفضل القرابة، وأربعة أهل السنة ليس لهم إلا فضل واحد وهو فضل الصحابة؟

  ٩٦٣ - فلماذا تذمون الشيعة على حسن اختيارهم؟

  ٩٦٤ - أليس في صحيح مسلم أن النبي ÷ لف على أربعة الشيعة كساءً خيبرياً، وقال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً»؟ انظر تفسير ابن كثير لهذه الآية من سورة الأحزاب؟

  ٩٦٥ - أليس في ذلك ما يرجح أربعة الشيعة على أربعة أهل السنة؟

  ٩٦٦ - أليست الصلاة المشروعة على النبي ÷ هي كما في صحاح أهل السنة: