في الشرك والتبرك
  ٩٥٥ - وإذا كان بدعة، فهل هي من الهدى أم من الضلال؟
  ٩٥٦ - لماذا يرمي الوهابيون الشيعة بالبدع والضلال، وينسون أنفسهم وما هم فيه من البدع والضلال؟!
  ٩٥٧ - لماذا يغالون في تزكية أنفسهم؟
  ٩٥٨ - ما هو المراد بقوله تعالى: {فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى}[النجم ٣٢]؟
  ٩٥٩ - لماذا يرمون الشيعة من بعد بالضلال والشرك والرفض و ... الخ؟ هل في كتاب الله أو سنة رسوله ÷ ما يدل على ذلك؟ أم أنهم يأخذون تلك الأحكام من مشائخهم أو أسلافهم؟
  · أهل السنة يبالغون في حب أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وهؤلاء في الدرجة الأولى، والشيعة يبالغون في حب علي وفاطمة والحسن والحسين وهؤلاء في الدرجة الأولى، والكل من الصحابة:
  ٩٦٠ - فكيف يفرق أهل السنة بين أربعتهم وبين أربعة الشيعة؟
  ٩٦١ - هل جاءهم من الله أو رسوله أن حب أربعتهم إيمان، وحب أربعة الشيعة ضلال؟ فأين الدليل؟
  ٩٦٢ - وبِغَضّ النظر عن الأدلة، أليس أربعة الشيعة أفضل؛ لأن لهم فضلين فضل الصحابة وفضل القرابة، وأربعة أهل السنة ليس لهم إلا فضل واحد وهو فضل الصحابة؟
  ٩٦٣ - فلماذا تذمون الشيعة على حسن اختيارهم؟
  ٩٦٤ - أليس في صحيح مسلم أن النبي ÷ لف على أربعة الشيعة كساءً خيبرياً، وقال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً»؟ انظر تفسير ابن كثير لهذه الآية من سورة الأحزاب؟
  ٩٦٥ - أليس في ذلك ما يرجح أربعة الشيعة على أربعة أهل السنة؟
  ٩٦٦ - أليست الصلاة المشروعة على النبي ÷ هي كما في صحاح أهل السنة: