في الصحابة
  ٢٢١ - وهل الأمر كذلك في بيعة أبي بكر، أو أنه حكم باطل؟
  ٢٢٢ - لماذا بالغ عمر بن الخطاب في الحيلولة بين النبي ÷ وبين كتابة الكتاب في مرض موته، حتى قال: إن النبي ÷ قد غلب عليه الوجع، أو إنه يهجر كما روي في الصحيحين؟ وهل الأمر كذلك؟
  ٢٢٣ - ثم هل يكون تنازعهم ورفع أصواتهم عند النبي ÷ طاعة أو معصية؟
  ٢٢٤ - ثم لماذا لم يفعل عمر وأنصاره مع أبي بكر في مرض موته، كما فعل مع الرسول ÷؟
  ٢٢٥ - ثم لماذا فعل عمر حين طُعِن ما نهى عنه وبالغ فيه - عندما طَلَب الرسول ÷ القلم والقرطاس فحال عمر بينه وبين ذلك -؟
  ٢٢٦ - هل أصاب عمر فيما فعل مع النبي ÷؟ ولم يحل بين أبي بكر وبين الكتابة؟
  ٢٢٧ - ولِمَ كتب هو حين طُعِن؟
  ٢٢٨ - وهل كان يخاف أن يحيف النبي ÷؟
  ٢٢٩ - ما هو الواجب على المسلم فيما صح من قوله ÷: «فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها ويريبني ما رابها» كما روي في الصحاح، وفيما صح أيضاً من أنها - رضوان الله عليها - ماتت غاضبة على الشيخين؟ فإذا كان الأمر كذلك، فهل يجوز الحكم بأذيتهما لرسول الله ÷؟ أوْ لا يجوز ولو صح؟ ولماذا؟
  ٢٣٠ - هل أصاب الصحابة في رأيهم المخالف لأمر الرسول ÷ وذلك حين أمرهم ببعث جيش أسامة فتثاقلوا؟ أو أنهم أخطأوا؟
  ٢٣١ - وهل يُعَدّ ذلك من العصيان أو لا؟
  ٢٣٢ - وهل يجوز مثل ذلك لغيرهم إذا اقتضى الحال ذلك؟