تساؤلات حول الصحيحين
  ٣٤٣ - هل عرف أهل السنة والجماعة عدالة الرواة لما في الصحيحين ابتداءً من البخاري ومشائخه إلى الصحابة معرفة يقينية أم بالظن والوهم؟
  ٣٤٤ - من أين استفدتم اليقين بصحة الصحيحين؟ وهل استفدتم ذلك بخبر البخاري وحكمه بالصحة؟
  ٣٤٥ - هل جاءكم بمعجزة تصدق دعواه وحكمه بالصحة لما في كتابه مثل معجزة النبي ÷ التي دلت على صدق دعواه؟
  ٣٤٦ - أم أنكم حكمتم بالصحة ثقة على حكم البخاري واعتماداً عليه، ورأيتم أن تقليده في ذلك سائغ لما هو عليه من رسوخ القدم في العلم والورع؟
  ٣٤٧ - وهل يسوغ إثبات أصل من أصول الإسلام ومصدر من مصادر أحكامه يوازي في أهميته القرآن الكريم - هل يسوغ إثباته واعتماده بدون حجة ولا برهان؟
  ٣٤٨ - وما هو الذي أعطى البخاري هذه المنزلة، وفي الحقيقة أنه لم يعطها أحد قبل البخاري؛ فهذا نبينا محمد ÷ لم يقبل ما جاء به إلا بالبرهان المعجز؟
  ٣٤٩ - أليس رجال الصحيحين بما فيهم البخاري ومسلم بشر يخطئون ويصيبون؟
  ٣٥٠ - أوَلا يجوز أن يكون الكثير من رواة الصحيحين غير عدول في الحقيقة وإن كانوا في الظاهر عدولاً؟
  ٣٥١ - أليس في رواية البخاري عن عمران بن حطان في الصحيح أحد رجال الخوارج المشهورين، والخوارج بالإجماع شر الخلق والخليقة، وكلاب أهل النار، وأنهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية - أليس في ذلك ما يدل الناظر على عدم مصداقية ما يقوله أهل السنة والجماعة في الصحيح؟
  ٣٥٢ - وهكذا رواية مسلم عن عكرمة عن ابن عباس، وعكرمة من الخوارج عند الجميع؟