الكتاب:
  والثاني: في ذكر شبه واعتراضات مما حكاه عن المخالفين وأجاب عنه.
  والثالث: في حكاية أقوال منتزعة من كتبه متضمنة لمدح العترة وذم من خالفهم وأنكر فضلهم، واستغنى عنهم بغيرهم.
  والرابع: في ذكر جملة مما حكاه من أقوال فضلاء العترة في معنى ذلك.
  ١١ - جواب المسائل الشتوية والشبه الحشوية:
  وفي هذا الكتاب يجيب # على عدة مسائل أوردها أحد متفقهة عصره ونصبة دهره اعتراضاً على بعض أقوال الزيدية - حرسها الله تعالى بالذرية الزكية والعترة الهادية المهدية - فهم À كما قال أبيهم المصطفى ÷: «في كل خلف من أهل بيتي عدول ينفون عن هذا الدين تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين».
  ١٢ - خبر خولة الحنفية:
  وفيه يبين # أن أمير المؤمنين ~ عقد على خولة الحنفية عقدة النكاح ووطئها بالعقد لا بملك اليمين.
  ١٣ - سؤال وجواب من كلامه - ¥ وأرضاه -.
  وله # في النظم عدة قصائد مذكورة في هذا المجموع المبارك وهي كما يلي:
  ١ - الرسالة الناظمة لمعاني الأدلة العاصمة:
  من كلامه # التي سماها الإمام المطهر بن يحيى (ع) المزلزلة لأعضاد المعتزلة أولها:
  حمداً وشكراً دائماً طول الأبد ... مضاعفاً مجاوزاً حد الأمد
  ٢ - وله أيضاً قصيدة أولها:
  أيها المستفيد من علم قوم ... نكبوا عن سبيل سفن النجاة