(16) سورة النحل
  وقوله تعالى: {فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ}[٥٣] [معناه] ترفعون أصواتكم.
  وقوله تعالى: {وَهُوَ كَظِيمٌ}[٥٨] معناه حزين.
  وقوله تعالى: {أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ}[٥٩] أي على هوان.
  وقوله تعالى: {وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ}[٦٢] معناه متروكون منسيّون.
  وقوله تعالى: {تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً}[٦٧] السّكر: الحرام والحسن: الرّزق الحلال. ويقال السّكر: الطّعم.
  وقوله تعالى: {وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ}[٦٨] أي ألهمها إلهاما ولم يرسل إليها رسولا.
  وقوله تعالى: {وَمِمَّا يَعْرِشُونَ}[٦٨] معناه يجعلونه عرشا.
  وقوله تعالى: {بَنِينَ وَحَفَدَةً}[٧٢] الحفدة: الخدّام والأعوان ويقال: الأختان. ويقال: هم بنو المرأة من زوجها الأول.
  وقوله تعالى: {وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ}[٧٦] معناه عيال عليه.
  وقوله تعالى: {وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ}[٧٥] يعني ليس له شيء، ولا يملك شيئا.
  وقوله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها}[٨٣] يعني محمدا ÷.
  وقوله تعالى: {عَذاباً فَوْقَ الْعَذابِ}[٨٨] قال زيد بن علي @ معناه عقارب لها أنياب كأنياب النّخل الطّوال، وهي أفاعي النّار!.