(27) سورة النمل
  وقوله تعالى: {لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ}[١٨] معناه لا يكسرنّكم.
  وقوله تعالى: {أَوْزِعْنِي}[١٩] معناه سدّدني للشّكر.
  وقوله تعالى: {يُخْرِجُ الْخَبْءَ}[٢٥] معناه المطر. وقال: الخفايا.
  وقوله تعالى: {لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً}[٢١] معناه أنتف ريشه وألقيه في الشّمس للنمل.
  وقوله تعالى: {أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ}[٢١] معناه بحجة وبعذر بيّن.
  وقوله تعالى: {بِنَبَإٍ يَقِينٍ}[٢٢] معناه بخبر.
  وقوله تعالى: {فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ}[٢٨] معناه ماذا يقولون.
  وقوله تعالى: {إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ}[٢٩] معناه حسن ما فيه. وقال: الكريم: المختوم. قال الإمام زيد بن علي @: كان سليمان بن داود # كتب إلى بلقيس، وكانت بأرض يقال لها مأرب، على ثلاثة أيام من صنعاء وكان أولوا مشهورتها ثلثمائة واثنى عشر رجلا، كلّ رجل منهم على عشرة آلاف رجل.
  وقوله تعالى: {وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ}[٣٥] معناه بآنية من ذهب.
  وقوله تعالى: {أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ}[٣١] معناه لا تكبروا.
  وقوله تعالى: {فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِها}[٣٧] معناه لا طاقة لهم بها.
  وقوله تعالى: {قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِ}[٣٩] وهو المبالغ في الشّيء. وقال: هو آصف بن الشيطان بن إبليس، والذي عنده علم من الكتاب: هو آصف بن بريخا الخير.