باب فى اللفظين على المعنى الواحد
صفحة 230
- الجزء 1
  علل هذا العلم ثلث ما وقع لجميع أصحابنا، فأصغى أبو بكر إليه، ولم يتبشّع هذا القول عليه.
  وإنما تبسّطت فى هذا الحديث ليكون باعثا على إرهاف الفكر، واستحضار الخاطر، والتطاول إلى ما أوفى نهده، وأوعر سمته، وبالله سبحانه الثقة.
  * * *