المبحث الرابع في تقديم متعلقات الفعل
  ٢ - {بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ}(١).
  ٣ - {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ}(٢).
  ٤ - {وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا}(٣).
  ٥ - {إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ}(٤).
  ٦ - جميع المصريين لا يرغبون في أذى الضيف.
  ٧ - {فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا}(٥).
تمرين (٢)
  بيّن السبب في تقديم المسند اليه، أو المسند، أو متعلقات الفعل، فيما يلي:
  ١ - إن في عدلك وكرمك ورأفتك رحمة بالضعفاء
  ٢ - بك اقتدت الأيام في حسناتها ... وشيمتها لولاك همّ وتخريب
  ٣ - أكفرا بعد رد الموت عني ... وبعد عطائك المائة الرّتاعا
  ٤ - إذا نطق السفيه فلا تجبه ... فخير من إجابته السكوت
  ٥ - إذا شئت يوما أن تسود عشيرة ... فبالحلم سد لا بالتسرع والشتم
  ٦ - ونحن التاركون لما سخطنا ... ونحن الآخذون لما رضينا
  ٧ - ما كلّ رأي الفتى يدعو الى رشد
(١) سورة الزمر الآية ٦٦.
(٢) سورة الإخلاص الآية ٣.
(٣) سورة الأنبياء الآية ٩٧.
(٤) سورة الأعراف الآية ١٩٦.
(٥) سورة التوبة الآية ١٠٨.