(1) الغرض من إلقاء الخبر
  (٧) الغرض إظهار الحزن والتحسر على فقد ولده.
  (٨) الغرض إظهار الضعف والعجز.
  (٩) الغرض الافتخار بالعقل واللسان.
  (١٠) الغرض الاسترحام والاستعطاف.
تمرينات
  (١)
  بيّن أغراض الكلام فيما يأتي:
  (١) من أصلح ما بينه وبين اللّه أصلح اللّه ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح اللّه له أمر دنياه، ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من اللّه حافظ.
  (٢) إنك لتكظم الغيظ وتحلم عند الغضب، وتتجاوز عند القدرة، وتصفح عن الزّلة.
  (٣) قال أبو فراس الحمدانىّ:
  إنّا إذا اشتدّ الزما ... ن وناب خطب وأدلهم(١)
  ألفيت حول بيوتنا ... عدد الشّجاعة والكرم(٢)
  للقا العدا بيض السيو ... ف وللنّدى حمر النّعم(٣)
  هذا وهذا دأبنا ... يودى دم ويراق دم(٤)
  (٤) قال الشاعر:
  مضت اللّيالى البيض في زمن الصّبا ... وأتى المشيب بكلّ يوم أسود
(١) أدلهم الليل: اشتدت ظلمته، وأدلهم الخطب: اشتد وعظم.
(٢) عدد الشجاعة: آلات الحرب. وعدد الكرم: وسائل الجود والعطاء.
(٣) حمر النعم: الإبل الحمراء.
(٤) يودى دم: تعطى ديته، أي نحن شجعان نقتل أعداءنا وبعد الظفر نؤدى دية القتلى، ويراق دم: يسال للقرى. وقد تكون يودى من ودى بمعنى سال ويقصد به سفك دم الأعداء.