مقدمة
  ركعتين، ثم يوماً أربعاً، ثم يوماً ستاً، ثم يوماً ثمانياً، ثم ترك يوماً. ابن جرير.
  وفيه: «من صلى الضحى ركعتين لم يكتب من الغافلين، ومن صلى أربعاً كتب من العابدين، ومن صلى ستاً كفي ذلك اليوم، ومن صلى ثمانياً كتبه الله من القانتين، ومن صلى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتاً في الجنة، وما من يوم ولاليلة إلا ولله من يمن بها على عباده وصدقة، وما مَنَّ الله على أحد من عباده أفضل من أن يلهمه ذكره» طب عن أبي الدرداء.
  ومنه: «ألا أخبركم بأسرع كرة وأعظم غنيمة من هذا البعث، رجل توضأ في بيته فأحسن وضوءه، ثم تحمل إلى المسجد فصلى فيه الغداة، ثم عقب بصلاة الضحى، فقد أسرع الكرة وأعظم الغنيمة» حب عن أبي هريرة.
  وفيه: «يكتب للرجل في ركعتي الضحى ألف ألف حسنة»، ك عن أبي هريرة.
  وفيه: «كانت صلاة الضحى أكثر صلاة داود #» الديلمي عن أبي هريرة.
  وفيه: «إن للجنة باباً يقال له الضحى لا يدخل منه إلا أصحاب صلاة الضحى تحن الضحى إلى صاحبها كما تحن الناقة إلى فصيلها» ابن كر عن أنس.