مقدمة
  فقال: «إن أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس فلا ترتج حتى تُصلى الظهر فأحب أن يرفع فيها عمل إلى الله ø» ومثله في كنز العمال.
  وعن عقبة بن عامر عنه ÷ «من قام إذا استقلت الشمس فتوضأ فأحسن وضوءه ثم قام فصلى ركعتين غفر له خطاياه»، أو قال: «كما كان ولدته أمه».
  ومن الكنز الثمين: وأخرج مالك، ق، د، ن، عن ابن عمر «كان ÷ يصلي قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين، وبعد المغرب ركعتين في بيته، وبعد العشاء ركعتين، وكان لا يصلي بعد الجمعة حتى ينصرف فيصلي ركعتين في بيته).
  ومنه: عن أبي أيوب كان ÷ يصلي قبل الظهر أربعاً إذا زالت الشمس لايفصل بينهما ويقول: أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس.
  ومنه: عن عبد الله بن السائب كان ÷ يصلي أربعاً بعد أن تزول الشمس قبل الظهر، وقال: «إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء فأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح» حم، ت.
  وفي حلية الأولياء عن مجاهد عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله ÷: «من صلى أربعاً قبل الظهر حرمه الله ø على النار».
  وعن عائشة أن النبي ÷ كان لا يدع أربعاً قبل الظهر. رواه البخاري.
  وعنها أيضاً أنها سئلت: أية صلاة كانت أعجب إلى رسول الله ÷