مقدمة
  وفيه: «من صلى بعد المغرب ست ركعات لم يتكلم فيما بينهن بسوء عدلن له بعبادة ثنتي عشرة سنة» ت، ه، عن أبي هريرة.
  وفيه: «من صلى ست ركعات بعد المغرب قبل أن يتكلم غفر له ذنوب خمسين سنة»، ابن نصر عن ابن عمر.
  وفيه: «أفضل الصلاة عند الله المغرب، ومن صلى بعدها ركعتين بنى الله له بيتاً في الجنة يغدو ويروح» طس عن عائشة.
  وفيه: «من صلى بعد المغرب ركعتين قبل أن يتكلم كتبت صلاته في عليين» ش، ص، وابن نصر عن مكحول بلاغاً.
  وفيه: «من صلى بعد المغرب ركعتين قبل أن ينطق مع أحد يقرأ في الأولى بالحمد و {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ} وفي الركعة الثانية بالحمد و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} خرج من ذنوبه كما تخرج الحية من سلخها» ابن النجار عن أنس.
  وفيه: «من صلى بعد المغرب ثنتي عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} أربعين مرة صافحته الملائكة يوم القيامة ومن صافحته الملائكة يوم القيامة أمن الصراط والحساب والميزان» السمرقندي عن أبان.
  وفيه: «من صلى أربع ركعات بعد المغرب كان كمن عقب غزوة بعد غزوة في سبيل الله ø» أبو الشيخ عن ابن عمر.
  وفيه: «من صلى المغرب فصلى بعدها ركعتين قبل أن يتكلم أسكنه الله في حظيرة القدس، فإن صلى أربعاً كان كمن حج حجة، فإن صلى ستاً غفرت له ذنوب خمسين سنة» ابن شاهين عن أبي بكر.