الجداول الصغرى مختصر الطبقات الكبرى

عبدالله بن الحسن القاسمي (المتوفى: 1375 هـ)
السير والتراجم والتاريخ

عدد التحميلات: 5902

تاريخ الاضافة: 05-06-2021

عدد المشاهدات: 121

معلومات الكتاب

نبذة عن المؤلف

الكتاب: الجداول الصغرى مختصر الطبقات الكبرى
المؤلف: السيد العلامة عبد الله بن الإمام الهادي الحسن بن يحيى القاسمي (المتوفى: 1375 هـ)
الناشر: من إصدارات مؤسسة الإمام زيد بن علي الثقافية الإلكترونية

عبدالله بن الحسن القاسمي (1307 - 1375 هـ)
عبدالله بن الحسن بن يحيى القاسمي الضحياني: عالم، فقيه، مجتهد، مطلق، مولده ببلاد صعدة سنة 1307 هـ، وبها نشأ، فأخذ عن علمائها، ومنهم والده العلامة الإمام الهادي، والعلامة علي بن أحمد اللبلوب وغيرهما، وبرع في شتى الفنون، ولازم والده في تنقله من ضحيان إلى هجرة فللة إلى المزار إلى أم ليلى إلى الحرجة وبني مالك فقطابر واستقر أخيراً بباقم مدرساً عابداً زاهداً عكف على التأليف والتصنيف والإفتاء توفي سنة 1375 هـ في بلاد عشة يعيش مديرية باقم، وقبر في المقبرة التي شرقي قرية الغربة.
ومن مؤلفاته:
· التقريب في شرح التهذيب.
· الجداول الصغرى المختصرة من الطبقات الكبرى (طبقات الزيدية).
· جلاء الأبصار بشرح تذكرة العقول في علم الأصول.
· الجواهر المضيئة في تراجم رجال الحديث عند الزيدية.
· سك السمع في حسن التوقيت وجواز الجمع.
· كرامات الأولياء في مناقب خير الأوصياء.
· مطلب الساغب شرح منية الراغب في النحو.
· مواهب الغفار بتخريج أحاديث نجوم الأنظار.
· تعيين الفرقة الناجية.
· فوائد في تعداد المنازل وما يحدث منها ويصلح باعتبار التجارب .
· نجوم الأنظار المنتزع من البحر الزخار.
· الهدايات إلى حل شبه إشكال الآيات.
· الجواب الأسد (جواب على محمد إبراهيم الوزير) في شفاعة قارئ سورة الصمد.
· الخطب (مجموع في الخطب والمواعظ) .
· رسائل وأجوبة في المحكم والمتشابه في القرآن.
· الرد على رد سك السمع.
· سيرة الإمام الهادي الحسن بن يحيى القاسمي.
أعلام المؤلفين الزيدية (1/ 551)

كتب أخرى للمؤلف

المكتبة الزيدية المكتبة الزيدية

الجداول الصغرى مختصر الطبقات الكبرى،

عبدالله بن الحسن القاسمي (المتوفى: 1375 هـ)

حرف الجيم

صفحة 265 - الجزء 1

من اسمه جويبر

  (٤). جويبر بن سعيد الأزدي أبو القاسم البجلي، وقيل اسمه جابر، عن علي وأنس والضحاك بن صبيح، وعنه الثوري وحماد بن زيد ومحمد بن فضيل وحسن بن صالح وغيرهم، توفي بعد الأربعين والمائة، تكلموا عليه بغير حجة، احتج به ابن ماجة.