المعرفة والنكرة
المعرفة والنكرة
  وَالمَعرِفِةُ خَمسَةُ أشْياء:
  - الاسْمُ المُضمَرُ، نحو: أَنَا، وأنتَ.
  - وَالاسْمُ العَلَمُ، نحو: زَيدٌ، ومَكَّةَ.
  - وَالاسْمُ المُبْهَمُ، نحو: هَذا، وَهَذِهِ، وَهَؤُلَاءِ.
  - وَالاسْمُ الَّذِي فِيهِ الألِفُ وَاللَامُ، نحو: الرَّجُلُ، وَالغُلامُ.
  - وَمَا أُضِيفَ إلى وَاحِدٍ مِنْ هَذِهِ الأرْبَعَةِ.
  وَالنَّكِرَةُ: كُلُّ اسْمٍ شَائِعٍ في جِنسِهِ لَا يَختَصُّ بِهِ وَاحِدٌ دُونَ آخَرَ، وَتَقْرِيبُهُ: كُلُّ مَا صَلَحَ دُخُولُ الألِفِ وَاللَامِ عَلَيْهِ، نحو: الرَّجُلُ، وَالفَرَسُ.
  س ٨٣ - ما هي النكرة؟
  ج ٨٣ - هي كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون آخر.
  وتقريبها: كل ما يصلح دخول الألف واللام عليه، نحو «رجلٌ، حمار، غلام».
  س ٨٤ - ما هي المعرفة؟ وكم أنواعها؟
  ج ٨٤ - المعرفة: ما دلَّ على معينٍ. وهي ستة أنواع:
  ١ - الاسم المضمر، نحو: «أنا، أنت .... الخ».
  ٢ - الاسم العلم، نحو: «زيد، مكة، صعدة».