فصل [قول العدلية: لو كان فعل العبد خلقا لله لما نسب الأعمال إليهم]
  وقوله تعالى: {وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ ٦٣}(١).
  وقوله تعالى: {وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا}(٢) وقوله: {بِمَا يَصْنَعُونَ ٣٠}(٣).
  وقوله تعالى: {هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ٩٠}(٤).
  وقوله تعالى: {يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ١٢}(٥) وقوله تعالى: {لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ}(٦)، وقوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ}(٧).
  وقوله تعالى: {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ}(٨) ونحو ذلك من الصرائح.
  وقوله تعالى: {وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا}(٩).
  وقال تعالى: {وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ ٤١}(١٠).
  وقال تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ}(١١).
  وقال تعالى: {وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ١١١}(١٢).
(١) المؤمنون (٦٣).
(٢) العنكبوت (١٧).
(٣) النور (٣٠).
(٤) النمل (٩٠).
(٥) الانفطار (١٢).
(٦) الشورى (١٥).
(٧) الفرقان (٢٣).
(٨) النساء (١٢٣).
(٩) البقرة (٢٣١).
(١٠) يونس (٤١).
(١١) التوبة (١٠٥).
(١٢) هود (١١١).