معاملته ÷ مع أهله وقرابته:
صفحة 50
- الجزء 1
  وبأصحابه، بل إنه ÷ أعطى رؤساء قريش من غنائم حنين كل واحد منهم مائة من الإبل ليستميل بها قلوبهم إلى الإسلام.
معاملته ÷ مع أهله وقرابته:
  وأما سيرته في أهله وقرابته فقد كان ÷ أبر الناس بأهله، وقد قال ÷: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي»، وكان ÷ يصل الرحم ويأمر بصلتها.
  أسئلة:
  س ١: اذكر بعض الأمثلة التي تبين تواضع رسول الله ÷ بين أصحابه؟
  س ٢: كيف كانت معاملة النبي ÷ مع أهل الزلات من المؤمنين؟
  س ٣: كيف كانت معاملة النبي ÷ مع المنافقين ما داموا مسرين لنفاقهم وكافين لشرورهم؟
  س ٤: كيف كان ÷ يتعامل مع من ظهر كيده للإسلام من المنافقين؟
  س ٥: متى كان ÷ يؤاخذ المنافقين ويكشف أستارهم؟
  س ٦: اذكر معاملة النبي ÷ مع قريش يوم فتح مكة؟