[في العلم وفضله]
  وعنه ÷: «أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الْفِقْهُ، وَأَفْضَلُ الدِّينِ الْوَرَعُ» [تيسير المطالب ٢١٦].
  وقال ÷: «فَضْلُ الْعِلْمِ خَيْرٌ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ، وَخَيْرُ دِينِكُمُ الْوَرَعُ». [تيسير المطالب ٢١١ - الأمالي الخميسية ١/ ٧٩].
  وفي أمالي المرشد عنه ÷: «يَسِيرُ الْفِقْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعِبَادَةِ، وَخَيْرُ أَعْمَالِكُمْ أَيْسَرُهَا» [الأمالي الخميسية ١/ ٦١].
  وفيها قال رسول الله ÷: «مَنْ جَاءَتْهُ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يَطْلُبُ الْعِلْمَ لِيُحْيِيَ بِهِ الْإِسْلَامَ فَمَاتَ عَلَى ذَلِكَ فَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ $ دَرَجَةٌ وَاحِدَةٌ» [الأمالي الخميسية ١/ ٦٩].
  وفيها قال ÷: «لِلْأَنْبِيَاءِ عَلَى الْعُلَمَاءِ فَضْلُ دَرَجَتَيْنِ، وَلِلْعُلَمَاءِ عَلَى الشُّهَدَاءِ فَضْلُ دَرَجَةٍ» [الأمالي الخميسية ١/ ٦٩].
  وفيها جاء رجل إلى النبي ÷ فقال: أَيُّ النَّاسِ أَعْلَمُ؟ قَالَ: «مَنْ يَجْمَعُ عِلْمَ النَّاسِ إِلَى عِلْمِهِ» [الأمالي الخميسية ١/ ٧١].
  وفيها قال ÷: «فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أُمَّتِي» [الأمالي الخميسية ١/ ٧١].
  وفيها قال ÷: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا فِيمَا يَنْفَعُهُمْ مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ بُعِثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْعُلَمَاءِ، وَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ تِسْعِينَ دَرَجَةً، اللَّهُ أَعْلَمُ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ» [الأمالي الخميسية ١/ ٧٣].
  وفيها عنه ÷: «اللَّهُ أَجْوَدُ الْأَجْوَادِ، وَأَنَا أَجْوَدُ بَنِي آدَمَ، وَأَجْوَدُهُمْ مِنْ بَعْدِي رَجُلٌ عَلِمَ عِلْمًا فَنَشَرَهُ، يُبْعَثُ(١) يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُمَّةً وَحْدَهُ» [الأمالي الخميسية ١/ ٧٥ - الاعتبار ١٦١].
(١) في نسخة: يَبْعَثُهُ اللَّهُ، تمت، هامش الأصل.