[في الصلاة]
  وقال ÷ لأنس: «صَلِّ صَلَاةَ مُوَدِّعٍ تَرَى أَنَّكَ لَا تُصَلِّي بَعْدَهَا أَبَداً، وَاضْرِبْ بِبَصَرِكَ مَوْضِعَ سُجُودِكَ حَتَّى لَا تَعْرِفَ مَنْ عَنْ يَمِينِكَ وَلَا مَنْ عَنْ يَسَارِكَ، وَاعْلَمْ أَنَّكَ بَيْنَ يَدَيْ مَنْ يَرَاكَ وَلَا تَرَاهُ» [تيسير المطالب ٣٠٢].
  وعنه ÷: «تَرْكُ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا كُفْرٌ» [مسند الإمام زيد ٨٣ - أمالي أحمد بن عيسى - البساط].
  وعن علي # أنه سأله رجل: مَا إِفْرَاطُ الصَّلَاةِ؟ قَالَ: (إِذَا دَخَلَ وَقْتُ الَّذِي بَعْدَهَا) [مسند الإمام زيد ٨٣].
  وعنه ÷: «الصَّلَاةُ قُرْبَانُ الْمُؤْمِنِ» [تيسير المطالب ٣١٦ - ... ].
  وقال ÷: «أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يُكَفِّرُ اللهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَزِيدُ فِي الْحَسَنَاتِ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ» [تيسير المطالب ٣٠٦ - أمالي أحمد بن عيسى - ومثله في الأحكام ١/ ٤٢ - أصول الأحكام ١/ ١٨٦].
  وعن علي #: (صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ عِنْدَ الزَّوَالِ قَبْلَ الظُّهْرِ) [مسند الإمام زيد ٩٩].
  وقال ÷: «التَّهَجُّدُ هُوَ نُورٌ تُنَوِّرُ بِهِ بَيْتَكَ» [مسند الإمام زيد ١٠٠].
  وعن علي #: (رَكْعَتَانِ فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الأَخِيرِ أَفْضَلُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا) [مسند الإمام زيد ١٠١].
  وعن علي #: (مَنْ صَلَى مِنَ اللَّيْلِ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ فَتَحَ اللهُ لَهُ ثَمَانِيَةَ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ) [مسند الإمام زيد ١٠١].
  وعن علي #: (إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا) [نهج البلاغة قسم الحكم].