الإهداء
صفحة 8
- الجزء 1
  الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ، وَأَسْأَلُهُ اَلتَّوْفِيقَ لِلصَّوَابِ، إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.
  وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ.
  وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ...
  طَيِّبْ عُوَضْ مَنْصُور
  وَفَّقَهُ اللَّهُ لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى
  جُمَادَى الأُوْلَى ١٤٤٠ هـ