الوسيلة إلى الرحمن بالإبتهال إليه بآي القرآن،

إبراهيم بن أحمد الكينعي (المتوفى: 793 هـ)

منقول من خطه ¥

صفحة 158 - الجزء 1

   {تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً ١ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً}.

   {طسم ١ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ}.

   {طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ ١ هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ٢ الَّذِينَ يُقِيمُونَ