الوسيلة إلى الرحمن بالإبتهال إليه بآي القرآن،

إبراهيم بن أحمد الكينعي (المتوفى: 793 هـ)

[وسيلة يوم السبت ودعاؤه]

صفحة 34 - الجزء 1

  بِحَقٍّ} {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ} {سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ} {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} {هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأْرْضِ} {سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ} {وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ} {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} {سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ} {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ