دعاء اليوم والليلة منتزع من الصحيفة السجادية وغيرها
صفحة 143
- الجزء 1
  أو رياء، أو عصبية، غائباً كان أو شاهدا، وحياً كان أو ميتا، فقصرت يدي وضاق وسعي عن ردها إليه، والتحلل منه.
  فأسألك يا من يملك الحاجات وهي مستجيبة بمشيئته، ومسرعة إلى إرادته، أن تصل على محمد وآله، وأن ترضيه عني بما شئت، وتهب لي من عندك رحمة، إنه لا تنقصك المغفرة، ولا تضرك الموهبة يا أرحم الراحمين.