رسالة يا بني،

طيب عوض منصور (معاصر)

الكلام على حديث السفينة مخرجوه

صفحة 197 - الجزء 1

  قَالَ: مَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى الأَنْبِيَاءِ {لَيُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ يَكْتُمُونَهُ} قَالَ اللَّهُ ø: {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا} قَالَ: فَنَفَاهُ إِلَى خُرَاسَانَ. انْتَهَى ..

  وَعَلَى الْجُمْلَةِ: وَلَوْ ذَهَبْنَا نَذْكُرُ أَقْوَالَ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ مِنَ السَّلَفِ وَالْخَلَفِ لاحْتَجْنَا إِلَى عِدَّةِ أَسْفَارٍ، وَفِيمَا ذَكَرْنَاهُ كِفَايَةٌ ....