رسالة يا بني،

طيب عوض منصور (معاصر)

حسن الخلق:

صفحة 289 - الجزء 1

  عَلَى مَنْ حَرَمَكَ، وَإِفْشَاءِ السَّلاَمِ، وَإِطْعَامِ الطَّعَامِ، وَالصَّلاَةِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ.

  وَرَأْسُ الأَمْرِ وَأَوَّلهُ وَآخِرهُ، وَوَسَطُهُ وَتَمَامُهُ، النَّصِيحَةُ لِلْوَلِيِّ وَالْعَدُوِّ وَالْبَرِّ وَالْفَاجِرِ، وَتَرْك الْغِشِّ لِجَمِيعِ الْخَلْقِ.

  فَهَذَا - وَفَّقَكُمُ اللَّهُ - دِينُ الْمُؤْمِنِينَ وَدِينِي، وَمَا عَلَيْهِ اعْتِقَادِي». الخ انْتَهَى ...