حسن الخلق:
صفحة 289
- الجزء 1
  عَلَى مَنْ حَرَمَكَ، وَإِفْشَاءِ السَّلاَمِ، وَإِطْعَامِ الطَّعَامِ، وَالصَّلاَةِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ.
  وَرَأْسُ الأَمْرِ وَأَوَّلهُ وَآخِرهُ، وَوَسَطُهُ وَتَمَامُهُ، النَّصِيحَةُ لِلْوَلِيِّ وَالْعَدُوِّ وَالْبَرِّ وَالْفَاجِرِ، وَتَرْك الْغِشِّ لِجَمِيعِ الْخَلْقِ.
  فَهَذَا - وَفَّقَكُمُ اللَّهُ - دِينُ الْمُؤْمِنِينَ وَدِينِي، وَمَا عَلَيْهِ اعْتِقَادِي». الخ انْتَهَى ...