إهداء
صفحة 5
- الجزء 1
  اسْتَفَادَ مِنْهُ، وَأَنْ يَجْعَلَهُ عَامَّ النَّفْعِ وَالْبَرَكَةِ لِكُلِّ قَاصٍ وَدَانٍ، إِنَّهُ خَيْرُ مَأْمُولٍ.
  وَأَسَالُ اللَّهَ التَّوْفِيقَ لِكَمَالِهَا، وَالنَّفْعَ بِهَا، وَمِنَ اللَّهِ أَسْتَمِدُّ الْمَعُونَةَ وَأَسْتَلْهِمُهُ التَّوْفِيقَ وَالْعِصْمَةَ، وَأَسْتَعِيذُهُ مِنْ خَطَإِ الْجَنَانِ قَبلَ خَطَإِ اللِّسَانِ، وَمِنْ زَلَّةِ الْكَلِمِ قَبلَ زَلَّةِ القَدَمِ، وَهُوَ حَسْبِي وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ...
  وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِيْنَ ....
  طَيِّبْ عُوَضْ مَنْصُور
  وَفَّقَهُ اللَّهُ لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى
  ١٤٤٢ هـ