رسالة يا بني،

طيب عوض منصور (معاصر)

قصة الشاب العفيف

صفحة 92 - الجزء 1

  إِخْفَائِهِمْ لَهَا، لأَنَّهُمْ خَافُوا النَّاسَ وَلَمْ يَخَافُوا اللَّهَ، فَالْجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ، وَكَمَا تَدِينُ تُدَانُ، وَكَمَا تَزْرَعُ تَحْصُدُ .....