حذف المسند إليه
  حاضرين).
  ٢ - فاز محمد بالجائزة، في جواب: من قال: هل فاز محمد؟
  ٣ - أنا غرستها، في جواب من قال: من غرس هذه الشجرة وهو يراك تنفض يديك من تراب غرسها.
  ٤ - ونحن التاركون لما أردنا ... ونحن الآخذون لما رضينا
  الجواب:
  ١ - هذا أخي، المسند إليه هو: (هذا) وسبب ذكره: أن ذكره هو الأصل.
  ٢ - فاز محمد بالجائزة، المسند إليه هو: (محمد) وسبب ذكره: الاحتياط من عدم الانتباه له.
  ٣ - أنا غرستها، المسند إليه هو: (أنا) وسبب ذكره: التعريض بغباوة السائل؛ لأنه رآك تنتهي من غرسها.
  ٤ - ونحن التاركون إلخ، ونحن الآخذون إلخ، المسند إليه هنا هو: (نحن) الثاني، وسبب ذكره: زيادة إيضاحه.
  س: اذكر أسباب كون المسند إليه معرفاً بالضمير؟
  ج: المسند إليه يكون معرفاً بالضمير لأغراض بلاغية:
  ١ - أن المقام يكون مقام تكلم مثل: أنا فزت بالجائزة.
  ٢ - أن المقام يكون مقام خطاب، مثل: أنت أخذت الرسالة.
  ٣ - أن المقام يكون مقام غيبة، مثل: هو الذي عرف ما قصد.