[متن متشابه القرآن للقاضي عبد الجبار بن أحمد الهمذاني]
صفحة 398
- الجزء 1
  يدل على أنه قد حث على النظر وبعث عليه، وذم على تركه.
  وفيه دلالة على أن المعرفة باللّه تعالى وبالعبادات لا تكون ضرورة؛ لأن العارف بالشيء اضطرارا لا يذم بأن يعدل عن النظر والتفكر في الآيات، بل لو فعل ذلك لكان أقرب إلى الذم!
  تم القسم الأول
  ويليه القسم الثاني مبدوءا بسورة الرعد