[وكل من اتصل به هذا الإسناد الشريف، من لدى المؤلف إلى الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة (ع) فهو الطريق إليه في جميع ما له]
  الدين، واعتصام الإمام القاسم بن محمد، وغاية ولده الحسين بن القاسم، وثمرات الفقيه يوسف، وغيرها.
  وإجازةً عامة في جميع ما صحَّ له، وهو يروي ذلك وغيرهُ، عن شيخه شيخ الإسلام، وحافظ الشيعة الأعلام، الولي محبّ آل النبي ÷ عبدالله بن علي بن علي الغالبي، سماعاً عليه في مجموع الإمام الأعظم زيد بن علي، وأمالي حفيده الإمام أحمد بن عيسى بن الإمام زيد بن علي، وشرح التجريد للإمام المؤيد بالله، وأمالي الإمام أبي طالب، وأمالي الإمام المرشد بالله، والبحر الزخار وتخاريجه، واعتصام الإمام القاسم، وتتمّتة أنوار التمام، وغيرها كثيرٌ عنه، وعن غيره من المشائخ.
  وهو يروي ذلك وغيره عن شيخيه السيدين الإمامين الحافظين: أحمد بن زيد الكبسي، وأحمد بن يوسف زبارة، بطرقهما السابقة إلى الإمام المنصور بالله القاسم بن محمد #.
  والإمام الأعظم المجدد للدين، أمير المؤمنين، المنصور بالله رب العالمين، القاسم بن محمد # يروي ما ذكر وغيره، عن شيخيه السيدين الإمامين، أمير الدين بن عبدالله الهدوي، وإبراهيم بن المهدي القاسمي الجحافي، عن شيخيهما: السيد الحافظ