علل الرؤوس
علل الرؤوس
  إذا كان الذين لم ينقسم عليهم سهامهم صنفين من الورثة ماذا نفعل؟
  ننظر للصنفين اللذين لم تنقسم عليهما سهامهما جبراً هل وافقت رؤوس أحد الصنفين سهامهم؛ إن وافقت أحد الصنفين سهامهم وباينت رؤوس الصنف الثاني سهامهم، ينظر للوفق هل يوافق عدد رؤوس الصنف الثاني؟
  إن وافق: ضربنا الوفق × نص عدد رؤوس الصنف الثاني.
  أو يباين: ضربنا الوفق × عدد رؤوس الصنف الثاني.
  أو يدخل تحت: إذا كان داخل تحت عدد رؤوس الصنف الثاني فعدد الرؤوس الصنف الثاني هو الحال.
  أو يماثل: إن ماثل فأحدهما هو الحال.
  إن باينت سهام الصنف الأول سهامهم وكذلك باينت سهام الصنف الثاني سهامه فالعمل كالآتي:
  ننظر للرؤوس إذا كانت متماثلة فأحدها هو الحال، إذا كانت متباينة ضربنا أحدهما في الآخر والحاصل هو الحال.
  إذا كانت الرؤوس متداخلة فأكبرها هو الحال.
  إذا كانت الرؤوس متوافقة ضربنا وفق أحدهما في الآخر والناتج هو الحال.