أما الفصل الثالث فيقدم مصطلحات علم البديع ومصطلحات الخاتمة، ومصطلحات فيما ينبغي للمتكلم أن يتأنق فيه، ثم يختم الفصل الثالث بتقويم للمصطلح البلاغي عند العباسي.

  ويقدم الفصل الرابع الشاهد البلاغي والواقع الحضاري، وغاية هذا الفصل إيجاد هذه العلاقة التي تربط بين طبيعة الشاهد وغزارة المعرفة عند المؤلف.

  وحاولت في دراستي للمصطلح البلاغي عرض المسميات جميعها لتشمل المصطلح «مثلا مصطلح التشبيه» وتفريعات هذا المصطلح.

  وأعرض جوانب هذا المصطلح نقديا، ولغويا، وأدبيا.

(د) [هيكل العام الدراسة]

  وبذلك يكون الهيكل العام للدراسة كما يلي:

  ١. مقدمة.

  ٢. تمهيد: حياة العباسي.

  ٣. الفصل الأول: كتاب معاهد التنصيص «المصطلح» معناه وأهميته، المصطلح البلاغي نشأته وتطوره حتى ق ١٠ هـ، معاهد التنصيص - التأثر والتأثير، منهج عبد الرحيم العباسي التأليفي، معاهد التنصيص بلاغيا، وقيمة الكتاب البلاغية.

  ٤. الفصل الثاني: المصطلح البلاغي في إطاره اللغوي والتاريخي والدلالي:

  أ - مصطلحات المقدمة.