خاتمة
صفحة 349
- الجزء 1
  وأخيراً:
  أسأل الله العظيم أن يوحد صفوف الأمة الإسلامية، ويلهمها رشدها، ويبصرها بأعدائها، وأن يرحمنا ويغفر لنا، ويقبل جميع أعمالنا الصالحة، ويجعلها خالصة لوجهه الكريم {رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ ٨٩}[الأعراف: ٨٩].
  والحمد لله رب العالمين أولاً وآخراً فله الحمد والمنة، وصلى الله على سيدنا محمد الأمين وعلى آله الطاهرين.
  وكتب أخوكم باذل الدعاء لكم ومستمده منكم
  الراجي عفو الله ومغفرته
  عبدالله حمود درهم فارس العزي
  بتاريخ ١٤١٩/ ٨/١١ هـ
  الموافق ١٩٩٨/ ١١/٣٠ م