[عوذة الإمام الصادق #]
  أَصْبَحْتُ فِي حِمَى اللَّهِ الَّذِي لاَ يُسْتَبَاحُ، وَأَمْسَيْتُ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ الَّتِي لاَ تُخْفَر، وَفِي سَتْرِ اللَّهِ الَّذِي لاَ يُهْتَكُ.
  اللَّهُمَّ اعْطِفْ عَلَيْنَا قُلُوبَ عِبَادِكَ وَإِمَآئِكَ، بِرَأْفَةٍ مِنْكَ وَرَحْمَةٍ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
  حَسْبِيَ اللَّهُ وَكَفَى، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا، لَيْسَ وَرآءَ اللَّهِ مُنْتَهى، وَلاَ دُونَ اللَّهِ مَلْجَاء.
  {كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوَيٌّ عَزِيزٌ}.
  {فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.
  {وَمَا تَوَفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}.
  {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}.
  {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}، {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ}.