الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[نية التلاوة]

صفحة 253 - الجزء 1

  وَأَنْ تَحْفَظَنا، وَدِينَنَا، وَوَالِدِينَا، وَأَرْحَامنَا، وَمَشَائِخِنَا فِي الدِّينِ، وَمَنْ أَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ، وَمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا، وَمَنْ يَلُوذُ بِنَا، وَمَنْ تحوَطه شَفَقَتُنَا، وَمَنْ يَعْنِينَا أَمْرَهُ، وَأصدقائنا، عُموَمًا، وَخُصوَصًا وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَاتِنَا، وَأَوْلاَدنَا، وَجَمِيع الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَدورنا، وَمَنَازِلِنَا، وَأملاكنا، وَأوَطاننا، وَأعراضنا، وَجَمِيعِ مَا عُنِيْنَا بِهِ مِنْ أُمُورِنَا، وَكُلَّ مَا رَزَقَنَا رَبّنَا، وَكُلَّ مَا أَعْطَانَاه رَبّنَا، وَكُلَّ مَا فِي أَيْدِينَا مِنْ أَمْلاَكِ النَّاسِ، وَأَنْ تَصْرِفَ عَنَّا كَيْدَ الْكَائِدِينَ، وَمَكْرَ الْمَاكِرِيْنَ، وَأَذَى الْمُؤْذِينَ، وَفَسَاد الْمُفْسِدِينَ، وَضُرّ الضَّارِين، وَحَسَد الْحَاسِدِينَ، وَشَمَاتَة الشَّامِتِينَ، وَأَعْيُن الْعَائِنِينَ، وَجَوْرِ الْجآئِرِينَ، وَظُلْمِ الظَّالِمِينَ، وَقَهْرِ الْمُتَجَبِّرِينَ، وَشَرِّ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ، وَشَرِّ مَا خَلَقْتَ وَذَرَأْتَ وَبَرَأْتَ، وَشَرِّ مَا نَجِدُ وَشَرِّ مَا نَخَافُ وَنَحْذَرُ، وَأَنْ تَرْزُقَنَا أَعْمَارًا طَوِيلَةً وَرِزْقاً وَاسِعاً حَلاَلاً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيْهِ، وَأَنْ تُطَوِّلَ أَعْمَارنَا فِي رِضَاكَ، وَتُحَسِّنْ أَعْمَالنَا، وَتُجَنِّبَنَا الشَّيْطَانَ مَا أَحْيَيتَنَا، وَأَنْ تَوِّجْنَا بِالْكِفَايَةِ، وَأَنْ تسومنا حُسْنَ الْوَلاَيَةِ، وَتهب لَنَا صِدْقَ الْهِدَايَةِ، وَلاَ تَفْتِنَّا بِالسَّعَةِ، وَأَنْ تمنحنا حُسْنَ الدَّعَةِ، وَأَنْ لاَ تَجْعَلَ عَيْشنَا