الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[نية التلاوة]

صفحة 256 - الجزء 1

  وَالآخِرَةِ، وَلِكُل نَيَّة صَالِحَة ترضي الله وَرسوله ÷.

  اللَّهُمَّ فَأَعِنَّا عَلَى تِلاَوَةِ كِتَابِكَ الْكَرِيْمِ، وَيَسِّرْهُ لَنَا، وَتَقَبَّلْهُ مِنَّا، كَمَا تَقَبَّلْتَهُ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، وَاجْعَلْهُ شَاهِداً لَنَا لاَ عَلَيْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ فَلاَ تَرُدَّنَا خَائِبِينَ، وَلاَ مِنْ رَحْمَتِكَ آيِسينَ، وَلاَ مِنْ فَضْلِكَ مَحْرُومينَ، وَلاَ مِنْ بابِكَ مَطْرُودينَ، إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَبِالْإِجَابَةِ جَدِيرٌ وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ.

  أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، ) ....