الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[الحزب المبارك بعد الفرائض]

صفحة 48 - الجزء 1

  الْغَفَّار، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ أَبَداً، حَقًّا حَقًّا، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ إِيمَاناً وَصِدْقاً، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ تَلَطُّفاً وَرِفْقاً، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ تَعَبُّداً وَرِقًّا، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ يَبْقَى رَبّنَا وَيَفْنَى كُلِّ شَيْءٍ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْمَعْبُودُ بِكِلِّ مَكَان، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْمَذْكُوَرُ بِكُلِّ لِسَان، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْمَعْرُوفُ بِالإِحْسَانِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ، وَلاَشَيْءَ بَعْدَهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ لَهُ النِّعْمَةُ، وَلَهُ الْفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسنُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَاهُ، مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ وَلَوْكَرِهَ الْكَافِرُونَ، هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ، حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، وَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ). ثُمَّ يُكَرِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ مِن مِائَةٍ إِلَى مِائَتَيْنِ إِلَى ثَلاَثِ مِائَةٍ إِلَى أَرْبَعِمِائَةٍ، إِلَى خَمْسٍ، إِلَى أَلْفٍ ..

  * * *