يكرب الصدفي صحابي، وجعشم الخير بن جلية بن ساجي بن موهب الصدفي الصحابي، ويونس بن عبد الأعلى بن ميسرة بن حفص بن حبان أبو موسى الصدفي عالم الديار المصرية، وعاصم بن حميد السكوني الحمصي ترجمه ابن حجر في الإصابة، وعمرو بن يزيد الغطيفي المرادي صحابي، وعبد اللّه بن مالك الأرحبي صحابي، ومالك بن النمط بن قيس بن مالك بن سعد بن مالك الأرحبي الملقب بذي المشاعر صحابي، والطحاوي أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن سلمة الأزدي توفي سنة ٣٢١، وأبو سلمة أسامة بن أحمد التجيبي، وأبو عبد اللّه محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي روى عنه البخاري مات سنة ٢٤٣ |، وقيس بن الحصين ذا الغصة الحارثي، ويزيد بن عبد المدان الحارثي، وجرير بن عبد اللّه الحميري، والأقرع بن عبد اللّه الحميري صحابيان، وثور بن يزيد الكلاعي الحمصي توفي سنة ١٥٣، والكلاعي محدّث الأندلس، وبليغها أبو الربيع سليمان بن موسى بن سالم بن حسان الحميري الكلاعي البلنسي توفي سنة ٦٣٤، وأبو قبرة موسى بن طارق الزبيدي قاضيها يروي عن الثوري وابن جريج، وأبو حمد محمد بن يوسف بن محمد بن أسوار بن سيار بن أسلم الزبيدي، وموسى بن عيسى الزبيدي شيخ الطبراني، ومحمد بن يحيى بن مهران شيخ مسلم، والحسن والحسين ابنا مبارك الزبيدي، وعمارة اليمني الحكمي، والفقيه إسماعيل المقري الشاوري ذكر في حجة، ونشوان بن سعيد الحميري مصنف شمس العلوم في اللغة، والحسن بن أحمد الهمداني صاحب الإكليل، وعبد اللّه بن أسعد اليافعي، والحاج أحمد بن عيسى الرداعي، والشيخ إسماعيل الحضرمي صاحب الضحى، والفقيه أحمد بن موسى بن عجيل، وعامر بن شراحيل الشعبي كان ممن خرج على الحجاج مع ابن الأشعث فلما جيء به إلى الحجاج قال: واللّه ما كنا بالأتقياء البررة، ولا بالأقوياء الفجرة فعفا عنه الحجاج وسأله الحجاج عن توريث جد وأم وأخت فقال للصحابة: فيها خمسة أقوال: ابن عباس جعل الجد كالأب فأعطى الأم الثلث والباقي للجد ولم يعط الأخت شيئا، وعثمان قسمها أثلاثا بين الجد والأم والأخت، وزيد بن ثابت جعلها من تسعة للأم ثلاثة والجد أربعة والأخت سهمين.