كلمة شكر
صفحة 17
- الجزء 1
  وأما نقلي لذلك: فهو من نسخة مصرية طبعت بالمطابع الميمنية إدارة أحمد البابي سنة ثلاث عشر وثلاثمائة وألف.
  وليعلم الواقف أن الحديث قد يكون في المسند بسيطاً فأختصر المطلوب منه، أو كان الحديث يقتضي أن يكون في أبواب كحديث ابن عباس وقد أتى به أحمد جملة واحدة فأفصله على الأبواب مع إعادة السند، فلا تتعقب علي فإنه مذهب النبلاء كالإمام المؤيد بالله والأمير الحسين والبخاري محمد بن إسماعيل وغيرهم، والله ولي التسديد والتوفيق.