[في اختصاص النبي ÷ لعلي (ع) بكثير من العلوم]
صفحة 287
- الجزء 1
  وأما أعدائه وحساده فمتى يستطيعون أن يؤمنوا له بفضيلة وما هم فيه من البغض أعظم جرماً ولذا حكم رسول الله ÷ أن مبغضه مبغض للنبي، وعدوه عدو للنبي، ومحاربه محارب للنبي، وسابَّه ساب للنبي؛ بل هو منافق، والحمد لله.