الوشاح
  مكارم الشريعة، قال اللَّه تعالى: {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا الله وابْتَغُوا إِلَيْه الْوَسِيلَةَ}[سورة المائدة، الآية ٣٥].
  وتطلق على: المنزلة العلية، وفي الحديث: «..... آت محمّدا الوسيلة .....» [النهاية ٥/ ١٨٥]، والمراد بها، قيل: الشفاعة يوم القيامة.
  «المفردات ص ٥٢٤، ٥٢٥، والنهاية ٥/ ١٨٥، والمطلع ص ٥٣، وتحرير التنبيه ص ٦١، ونيل الأوطار ٢/ ٥٤».
الوشاح:
  هو الشيء ينسج عريضا من أديم، وربما رصع بالجواهر، والخزز، وتشده المرأة بين عاتقيها وتشجبها.
  ويقال أيضا: «إشاح».
  «النهاية ٥/ ١٨٨».
الوشر:
  في اللغة: النشر.
  يقال: «وشرح الخشبة أو شرا»: إذا نشرها بالمنشار.
  وفي الشرع: تحديد الأسنان وترقيق أطرافها.
  فائدة: الفرق بين الوشر والتفليج:
  أن التفليج: تفريق الأسنان، والوشر: تحديدها وترقيقها.
  «النهاية ٥/ ١٨٨».
الوشوشة:
  صوت في اختلاط.
  «التوقيف ص ٧٢٦».
الوشيقة:
  ما يؤخذ من اللحم فيغلي قليلا ولا ينضج، ويحمل في الأسعار، وقيل: هي القديد.
  تقول: «وشقت اللحم واتشقته»، والجمع: وشيق، كما في حديث أبي سعيد ¥: «كنا نتزود من وشيق الحج» [النهاية ٥/ ١٨٩].