المصادر التي اعتمد عليها الراغب في كتاب «المفردات»:
  ويظهر ذلك في تشابه النقول والعبارات، وقد صرّح باسم ابن دريد في كتابه.
  انظر مثلا مادة (لهث).
  ٧ - «معاني القرآن» للزجاج.
  ويبدو ذلك واضحا حينما تكلَّم المصنف على مادة (توراة)، كأنه نقل كلام الزجاج حرفيا، وأيضا في مادة (شور)، نجده يتقارب جدا مع كلام الزجاج على قوله تعالى: {وشاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ}.
  انظر معاني القرآن ١/ ٤٨٣.
  وصرّح المؤلف بالنقل عنه، وذلك في مادة (هيت)، عند قوله تعالى: {هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ}.
  ٨ - كتاب «العين» للخليل.
  وقد صرّح باسم الخليل في عدة أمكنة، انظر مثلا مادة (مكّ)، (قول)، (ظلم)، (ضعف). (أوّل).
  ٩ - «تفسير أبي مسلم الأصفهاني».
  انظر مادة (جهنم)، و (عرض).
  ولعلّ تأثّر الراغب بالمعتزلة حاصل من أخذه كلام أبي مسلم.
  ١٠ - «مجاز القرآن» لأبي عبيدة.
  انظر مثلا مادة (بعض)، (دبّ)، (ناء).
  ١١ - «معاني القرآن» للأخفش.
  انظر مثلا مادة (قوم)، (عود).
  ١٢ - «المسائل البصريات» للفارسي.
  انظر مثلا مادة (برأ).
  ١٣ - «المسائل العضديات» للفارسي.
  انظر مثلا مادة (دم).
  ١٤ - «تفسير غريب القرآن» لابن قتيبة.
  انظر مثلا مادة (دون).
  ١٥ - كتاب سيبويه.