مقدمة المؤلف
صفحة 126
- الجزء 1
  منه على إمامتهم، فجعل من كان من آل رسول الله منتظما لشروط الإمامة المعروفة، التي قد ذكرناها وشرحناها ووضعناها في أول كتاب الأحكام والحرام،