الحديث الثامن والثلاثون في الترغيب في عبادة الله [تعالى]
صفحة 146
- الجزء 1
  وذلك لما تضمنه سعيه في ذلك من القيام بفريضة من تلزمه(١) نفقته، والإحسان إلى من يلزمه(٢) حاله بعد القيام بمصالح النفس التي هي من أهم أمور المكلف، ولهذا أدخله(٣) سعيه لذلك في جملة خصال الخير وأعمال الدين(٤).
(١) في (المطبوعة) و (ب): يلزمه.
(٢) في (المطبوعة): لزمه.
(٣) في (ب) و (ج): أدخل.
(٤) في (المطبوعة): أعمال البر.