من دعائه # في الكرب والإقالة
صفحة 323
- الجزء 1
  فَأَجِبْنِي، وَاكْشِفْ هَمِّي [عنِّي](١) وَفَرِّجْ غَمِّي، وَأَعِدْ حَالِي إِلَى أَحْسَنِ مَا كَانَتْ عَلَيْهِ وَلاَ تُجَازِنِي بِالاِسْتِحْقَاقِ، وَلَكِنْ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ يا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاسْمَعْ وَأَجِبْ يَا عَزِيزُ.
(١) ما بين المعكوفين زيادة من النسخة (ل).