[الحديث الأول من معجزات النبوة]
  الله ÷ بعُسّ(١) فيه ماء ماهو بملآن، فوضع يده اليمين على العس، ثم جعل يصب عليهم ويقول: توضوا حتى توضوا أجمعين(٢).
(١) العُسّ: القدح الضخم، وقيل هو أكبر من الغمر وهو الى الطول، يروي الثلاثة والأربعة والعدة، والرفد أكبر منه والجمع عساس وعسسه، والعسس الآنية الكبار، وفي الحديث أنه كان يغتسل في عس حزر ثمانية أرطال أو تسعة، انظر لسان العرب ترتيب يوسف خياط ج ٢ ص (٧٧٦).
(٢) أخرجه أحمد بن حنبل ج ٣ ص ١٥٧ من طريق مؤمل عن حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس.
وأخرجه مسلم ١٥/ ٣٩، واحمد بن حنبل ٣/ ١٤٧ من طريقين عن حماد بن زيد عن ثابت عن أنس.
وأخرجه أحمد ٣/ ٢٤٨ من طريق عفان عن حماد به، وأخرجه أيضا ٣\ ١٦٥ من طريق معمر عن ثابت وقتادة عن أنس، وأخرجه ٣/ ١٦٩ من طريق سليمان بن المغيرة عن ثابت أنس.
وأخرجه البخاري ٥/ ٣٥، ومسلم ١٥/ ٣٩، واحمد ٣/ ١٧٠ و ٢١٥، ٢٨٩ من طرق عن قتاده عن أنس. وأخرجه البخاري ٥/ ٣٥، ومسلم ١٥/ ٣٩، والنسائي ١/ ٦٠، واحمد ٣/ ١٣٢ من طرق عن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس، واخرجه البخاري ٥/ ٣٦ واحمد ٣\ ١٠٦، ١٣٩ من طريق حميد عن أنس.
وأخرجه البخاري ٥/ ٣٥، واحمد ٣/ ٢١٦ من طريق الحسن عن أنس وكلهم بألفاظ متقاربة.
وأخرجه الدارمي ١/ ١٤ من طريق أنس عن جابر، وأخرجه أحمد ٣/ ٢٩٢، ٣٥٨، والدارمي ١/ ١٣ من طريق العنزي عن جابر.
و اخرجه الإمام الناطق بالحق في آماليه ص ٣٢، والبخاري ٥/ ٣٦ والدارمي ١/ ١٤ واحمد ٣/ ٣٥٣ و ٣٦٥ من طريق سالم ابن ابي الجعد عن جابر.
وأخرجه أحمد ٤/ ١٦٨ من طريق زياد بن نعيم عن حبان، وأخرجه أحمد ٥/ ٢٩٨ من طريق يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الله بن رباح عن أبي قتاده. وأخرجه الترمذي ٧/ ٥٥٧ برقم (٣٦٣٣)، والنسائي ١/ ٦٠