سورة الشعراء
صفحة 304
- الجزء 5
  
  وهي عامة للظلمة من الكفار وممن ينتمي إلى الإسلام من حكّام الجور وغيرهم، فالكل سيعلمون مرجعهم ومصيرهم الذي هو عذاب النار نعوذ بالله من عذابه، ونسأله التوفيق وصلى الله على محمد وآله وسلم، والحمد لله رب العالمين.
  تم بعون الله ما كتبت من تفسير (سورة الشعراء)
  ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم