تمارين تطبيقية
  د - ولَيْلَةٍ رِضَتْ مِنْ كُلِّ ناحِيةٍ ... فَمَا يضيءُ لَها نَجم ولا قَمَرُ
  هـ - سقاك وحيانا بِكِ الله إنَّما ... على العِيس نَوْرُ والخُدور كمائِمة
  ٢ - بين لم كانت الاستعارات الآتية مطلقة و واذكر نوعها:
  أ - قال أعرابي في الخمر: لا أشرب ما يَشْربُ عقلي.
  ب - وقال المتنبي يخاطب ممدوحه:
  يا بدْريا بحر يا غمامة يا ليث ... الشَّرَى يا حِمامُ يا رَجُلُ(١)
  ج - ووصف أعرابي قحطاً فقال: التراب يابس والمال عابس(٢).
  د - وقال تعالى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ ١٧٥}
  هـ - رأيتُ جبالاً تفخر العُباب.
  و - طار الخبر في المدينة.
  ز - غنى الطيرُ أُنْشُودَتهُ فوق الأغصان.
  ح - برزَتِ الشمسُ من خِدْرِها.
  ط - يهجم علينا الدهر بجيش من أيامه ولياليه.
  ٣ - بين الاستعارات الآتية وما بها من ترشيح أو تجريد أو إطلاق:
  أ - قال المتنبي: في
  في الخد إن عزم الخليط(٣) رحيلا ... مطرٌ تَزيد به الخُدُودُ محولا(٤)
  ب - قال التهامي يعتذر لـ
  لا ذَنْب لي قد رُمْتُ كَتم فَضائلي ... فكأَنما برقعت وجه نهار
  ج - قال أبو تمام في المديح:
  نال الجزيرة إمحال(٥) فقُلتُ لهم ... شيموا نَداه إذا ما البرْق(٦) لِمَ يُشَمِ
(١) الشرى مكان في بلاد العرب يوصف بكثرة الأسود.
(٢) الملل: ما ملكته من كل شيء، وعند أهل البادية الإبل.
(٣) الخليط: الرفيق المعاشر.
(٤) والمحول الجدب والمراد به هنا الشحوب وزوال النضرة بسبب الحزن.
(٥) الإمحال الجدب.
(٦) وشام البرق: نظر إليه منتظراً مطره، والمعنى اطلبوا نداء إذا يئستم من صدق البرق.