أقسام الإطناب
  ٣ - الحل
  أ - خير الناس أنفعهم للناس، إذ ينطوي تحت نفع الناس أمور كثيرة.
  ب - إذا أعطاك الله خيراً فَلْيَين عليك أي في طعامك وشرابك وملبسك ومسكنك وجميع مرافق حياتك.
  ٤ - الحل
  أ - ما قال رَبِّكَ وَيْل للألى سكروا ... بل قال رَبُّكَ وَيْلٌ للمصلينا
  في الشطر الثاني قصَرُ بالحذف، إذ المحذوف بعد «ويل للمصلين» الذين هم عن صلاتهم ساهون.
  ب - ولم أصل سوى فرضي ولم أصم.
  بعد جملة «ولم أصم» كلمتان محذوفتان هما «سوى فرضي».
  ٥ - الحل
  أ - لا تكن عبد غيرك: لأن الألفاظ بقدر المعنى، والمعنى بقدر الألفاظ، بلا زيادة ولا نقصان.
  ب - من أذنب فعليه ذنبه: لأن الألفاظ بقدر المعنى، والمعنى بقدر الألفاظ.
أقسام الإطناب
  ١ - الحل
  أ - في الآية إطناب بالتكرار في معرض الإنذار لتقرير المعنى في نفوس السامعين.
  ب - في الآية إطناب بالتذييل في موضعين.
  أولهما قوله تعالى: {أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ٣٤}[الأنبياء]، وهذا تذييل لم يجر مجرى المثل.
  والثاني قوله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ}[ل عمران: ١٨٥] وهو جار مَجْرَى المثل.